المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسن حلم [ثم دخلت سنة ست وخمسين] 56 - ثم دخلت سنة ست وخمسين فيها كان مشتى جنادة بن أبي أمية بأرض الروم، وقيل: عبد الرحمن بن مسعود. وقيل: غزا فيها في البحر يزيد بن شجرة، وفي البر عياض بن الحارث: واعتمر معاوية فيها في رجب، وحج بالناس الوليد بن عتبة بن أبي سفيان. ذكر البيعة ليزيد بولاية العهد وفي هذه السنة بايع الناس يزيد بن معاوية بولاية عهد أبيه. وكان ابتداء ذلك وأوله من المغيرة بن شعبة، فإن معاوية أراد أن يعزله عن الكوفة ويستعمل عوضه سعيد بن العاص، فبلغه ذلك ...
ما كانت لصوصية الأدب إلا إعجاب. كأنهم يرسلون رسائل حب يقولون : مشاعرنا مثلكم ، قلوبنا واحده. لكن أنانية الكُتّاب تُسقط مشاعرهم أرضاً وتدوس عليها. ما ضرّك يامن زمجر وغضب لسرقة مقاله لو فتحت قلبك الكبير لهم ورحّبت بقدومهم. وعرفت ان هنا ، في قلبك ، أحاسيس تنبض بها قلوبهم ونسيت مقالتك وشهرتك وسطوهم الناعم الذي لم يُخلّف لا دموع ولا جروح ولا ندوب.
تبعاً للنظام العالمي المتعارف عليه يجب ان يعطي صاحب العمل إجازه لكل عماله الذين يعملون في الخارج ، كما ان الحكومات تُعطي إجازات إضطراريه تبعاً لحالة الطقس وفي العراق الجار اعطت الحكومه يومين إجازه بسبب إرتفاع درجات الحراره هناك التي تصل للخمسينات ، فلماذا لا نفعل نحن مافعلوا فيسلم المسلمين من أذى الضربه الشمسيه القاتله ؟
إماطة الأذى في اللغه العربيه معناها رفعه وإزالته بالكليه. كل من أزال الأذى عن طريق المسلمين ، او عن منتدياتهم او عن سمعتهم وغيرها كثير فله أجرٌ عظيم ، متى أزلتم أذى ؟ كنت مع صديقٌ لي نسير في سيارتي في احد الطُرق فصاح بي وكنت من يتولى السياقه فتوقفت مذهولا وقلت مابك ؟ ففتح الباب واحضر لي حجر كبير كان على الطريق وقال : هذا ما بي. فتبسمت ودعوت له ، وتابع فقال : هل تعرف ان مثل هذا الحجر - بعد قضاء الله وقدره - هو ما تسبب في قتل عائله مكونه من ثمانية اشخاص ...